۞أَوَ Ù„ÙŽÙ…Û¡ يَرَوۡاْ Ø£ÙŽÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ ٱلَّذÙÙŠ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡضَ قَادÙرٌ عَلَىٰٓ Ø£ÙŽÙ† يَخۡلÙÙ‚ÙŽ Ù…ÙØ«Û¡Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ وَجَعَلَ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ أَجَلٗا لَّا رَيۡبَ ÙÙيه٠Ùَأَبَى ٱلظَّٰلÙÙ…Ùونَ Ø¥Ùلَّا ÙƒÙÙÙورٗا
«أولم يرَوْا» يعلموا «أن الله الذي خلق السماوات والأرض» مع عظمهما «قادر على أن يخلق مثلهم» أي الأناسي في الصغر «وجعل لهم أجلاً» للموت والبعث «لا ريب فيه فأبى الظالمون إلا كفورا» جحودا له.