يَٰٓأَيÙّهَا ٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ لَيَبۡلÙوَنَّكÙم٠ٱللَّه٠بÙشَيۡءٖ Ù…Ùّنَ ٱلصَّيۡد٠تَنَالÙÙ‡ÙÛ¥Ù“ أَيۡدÙيكÙÙ…Û¡ وَرÙمَاØÙÙƒÙÙ…Û¡ Ù„Ùيَعۡلَمَ ٱللَّه٠مَن يَخَاÙÙÙ‡ÙÛ¥ بÙٱلۡغَيۡبÙÛš Ùَمَن٠ٱعۡتَدَىٰ بَعۡدَ ذَٰلÙÙƒÙŽ ÙÙŽÙ„ÙŽÙ‡ÙÛ¥ عَذَابٌ Ø£ÙŽÙ„Ùيمٞ
«يا أيها الذين آمنوا لَيبلونَّكم» ليختبرنكم «الله بشيء» يرسله لكم «من الصيد تناله» أي الصغار منه «أيديكم ورماحكم» الكبار منه، وكان ذلك بالحديبية وهم مُحرمون فكانت الوحش والطير تغشاهم في حالهم «ليعلم الله» علم ظهور «من يخافه بالغيب» حال أي غائبا لم يره فيجتنب الصيد «فمن اعتدى بعد ذلك» النهي عنه فاصطاده «فله عذاب أليم».