وَلَا تَتَّخÙØ°Ùوٓاْ أَيۡمَٰنَكÙÙ…Û¡ دَخَلَۢا بَيۡنَكÙÙ…Û¡ ÙَتَزÙÙ„ÙŽÙ‘ قَدَمÙÛ¢ بَعۡدَ Ø«ÙبÙوتÙهَا وَتَذÙوقÙواْ ٱلسÙّوٓءَ بÙمَا صَدَدتÙّمۡ عَن سَبÙيل٠ٱللَّه٠وَلَكÙÙ…Û¡ عَذَابٌ عَظÙيمٞ
«ولا تتخذوا أيمانكم دخلاً بينكم» كرره تأكدا «فتزل قدم» أي أقدامكم عن محجة الإسلام «بعد ثبوتها» استقامتها عليها «وتذوقوا السوء» أي العذاب «بما صددتم عن سبيل الله» أي بصدكم عن الوفاء بالعهد أو بصدكم غيركم عنه لأنه يستن بكم «ولكم عذاب عظيم» في الآخرة.