ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ†Û¡ أَظۡلَم٠مÙمَّن٠ٱÙۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّه٠كَذÙبًا Ø£ÙŽÙˆÛ¡ قَالَ Ø£ÙÙˆØÙÙŠÙŽ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÙŽÙ‘ ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙ…Û¡ ÙŠÙÙˆØÙŽ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡Ù‡Ù Ø´ÙŽÙŠÛ¡Ø¡Ùž ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† قَالَ سَأÙنزÙÙ„Ù Ù…ÙØ«Û¡Ù„ÙŽ Ù…ÙŽØ¢ أَنزَلَ ٱللَّهÙÛ— ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙˆÛ¡ تَرَىٰٓ Ø¥Ùذ٠ٱلظَّٰلÙÙ…Ùونَ ÙÙÙŠ غَمَرَٰت٠ٱلۡمَوۡت٠وَٱلۡمَلَٰٓئÙكَة٠بَاسÙØ·Ùوٓاْ أَيۡدÙيهÙÙ…Û¡ أَخۡرÙجÙوٓاْ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسَكÙÙ…ÙÛ– ٱلۡيَوۡمَ تÙجۡزَوۡنَ عَذَابَ ٱلۡهÙون٠بÙمَا ÙƒÙنتÙÙ…Û¡ تَقÙولÙونَ عَلَى ٱللَّه٠غَيۡرَ ٱلۡØÙŽÙ‚ÙÙ‘ ÙˆÙŽÙƒÙنتÙÙ…Û¡ عَنۡ ءَايَٰتÙÙ‡ÙÛ¦ تَسۡتَكۡبÙرÙونَ
«ومن» أي لا أحد «أظلم ممن افترى على الله كذبا» بادعاء النبوة ولم ينبأ «أو قال أُوحي إليَّ ولم يوح إليه شيء» نزلت في مسيلمة «ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله» وهم المستهزئون قالوا لو نشاء لقلنا مثل هذا «ولو ترى» يا محمد «إذ الظالمون» المذكورون «في غمرات» سكرات «الموت والملائكةُ باسطوا أيديهم» إليهم بالضرب والتعذيب يقولون لهم تعنيفا «أخرجوا أنفسكم» إلينا لنقبضها «اليوم تجزون عذاب الهون» الهوان «بما كنتم تقولون على الله غير الحق» يدعون النبوة والإيحاء كذب «وكنتم عن آياته تستكبرون» تتكبرون عن الإيمان بها وجواب لو رأيت أمرا فظيعا.