سَتَجÙدÙونَ ءَاخَرÙينَ ÙŠÙرÙيدÙونَ Ø£ÙŽÙ† ÙŠÙŽØ£Û¡Ù…ÙŽÙ†ÙوكÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽÙŠÙŽØ£Û¡Ù…ÙŽÙ†Ùواْ Ù‚ÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ ÙƒÙÙ„ÙŽÙ‘ مَا رÙدÙّوٓاْ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ ٱلۡÙÙتۡنَة٠أÙرۡكÙسÙواْ ÙÙيهَاۚ ÙÙŽØ¥ÙÙ† لَّمۡ يَعۡتَزÙÙ„ÙوكÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽÙŠÙÙ„Û¡Ù‚Ùوٓاْ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡ÙƒÙم٠ٱلسَّلَمَ ÙˆÙŽÙŠÙŽÙƒÙÙÙّوٓاْ أَيۡدÙÙŠÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ ÙÙŽØ®ÙØ°ÙوهÙÙ…Û¡ وَٱقۡتÙÙ„ÙوهÙÙ…Û¡ ØÙŽÙŠÛ¡Ø«Ù Ø«ÙŽÙ‚ÙÙۡتÙÙ…ÙوهÙÙ…Û¡Ûš ÙˆÙŽØ£ÙوْلَٰٓئÙÙƒÙÙ…Û¡ جَعَلۡنَا Ù„ÙŽÙƒÙÙ…Û¡ عَلَيۡهÙÙ…Û¡ سÙلۡطَٰنٗا Ù…ÙّبÙينٗا
«ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم» بإظهار الإيمان عندكم «ويأمنوا قومهم» بالكفر إذا رجعوا إليهم وهم أسد وغطفان «كلما رُدُّوا إلى الفتنة» دعوا إلى الشرك «أركسوا فيها» وقعوا أشد وقوع «فإن لم يعتزلوكم» بترك قتالكم «و» لم «يلقوا إليكم السَّلم و» لم «يكفوا أيديهم» عنكم «فخذوهم» بالأسر «واقتلوهم حيث ثقفتموهم» وجدتموهم «وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا» برهانا بينا ظاهرً على قتلهم وسبيهم لغدرهم.