وَٱلَّتÙيٓ Ø£ÙŽØۡصَنَتۡ Ùَرۡجَهَا ÙÙŽÙ†ÙŽÙَخۡنَا ÙÙيهَا Ù…ÙÙ† رّÙÙˆØÙنَا وَجَعَلۡنَٰهَا وَٱبۡنَهَآ ءَايَةٗ لّÙلۡعَٰلَمÙينَ
«و» اذكر مريم «التي أحصنت فرجها» حفظته من أن ينال «فنفخنا فيها من روحنا» أي جبريل حيث نفخ في جيب درعها فحملت بعيسى «وجعلناها وابنها آية للعالمين» الإنس والجن والملائكة حيث ولدته من غير فحل.