Ùَٱسۡتَجَبۡنَا Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥ وَوَهَبۡنَا Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥ ÙŠÙŽØۡيَىٰ وَأَصۡلَØۡنَا Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥ زَوۡجَهÙÛ¥Ù“Ûš Ø¥ÙنَّهÙÙ…Û¡ كَانÙواْ ÙŠÙسَٰرÙعÙونَ ÙÙÙŠ ٱلۡخَيۡرَٰت٠وَيَدۡعÙونَنَا رَغَبٗا وَرَهَبٗاۖ وَكَانÙواْ لَنَا خَٰشÙعÙينَ
«فاستجبنا له» نداءه «ووهبنا له يحيى» ولداً «وأصلحنا له زوجه» فأتت بالولد بعد عقمها «إنهم» أي من ذُكر من الأنبياء «كانوا يسارعون» يبادرون «في الخيرات» الطاعات «ويدعوننا رغباً» في رحمتنا «ورهباً» من عذابنا «وكانوا لنا خاشعين» متواضعين في عبادتهم.