وَٱللَّه٠ٱلَّذÙيٓ أَرۡسَلَ ٱلرّÙÙŠÙŽÙ°ØÙŽ ÙَتÙØ«Ùير٠سَØَابٗا ÙَسÙقۡنَٰه٠إÙلَىٰ بَلَدٖ مَّيّÙتٖ ÙÙŽØ£ÙŽØۡيَيۡنَا بÙه٠ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتÙهَاۚ كَذَٰلÙÙƒÙŽ ٱلنّÙØ´ÙورÙ
«والله الذي أرسل الرياح» وفي قراءة الريح «فتثير سحابا» المضارع لحكاية الحال الماضية، أي تزعجه «فسقناه» فيه التفات عن الغيبة «إلى بلد ميت» بالتشديد والتخفيف لا نبات بها «فأحيينا به الأرض» من البلد «بعد موتها» يبسها، أي أنبتنا به الزرع والكلأ «كذلك النشور» أي البعث والإحياء.