وَلَمَّا جَآءَهÙÙ…Û¡ ÙƒÙتَٰبٞ Ù…Ùّنۡ عÙند٠ٱللَّه٠مÙصَدÙّقٞ Ù„Ùّمَا مَعَهÙÙ…Û¡ وَكَانÙواْ Ù…ÙÙ† قَبۡل٠يَسۡتَÙۡتÙØÙونَ عَلَى ٱلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙواْ Ùَلَمَّا جَآءَهÙÙ… مَّا عَرَÙÙواْ ÙƒÙŽÙَرÙواْ بÙÙ‡ÙÛ¦Ûš Ùَلَعۡنَة٠ٱللَّه٠عَلَى ٱلۡكَٰÙÙرÙينَ
«ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم» من التوراة: هو القرآن «وكانوا من قبل» قبل مجيئه «يستفتحون» يستنصرون «على الذين كفروا» يقولون اللهم انصرنا عليهم بالنبي المبعوث آخر الزمان «فلما جاءهم ما عرفوا» من الحق وهو بعثة النبي «كفروا به» جحداً وخوفاً على الرياسة وجوابُ لما الأولى دل عليه جواب الثانية «فلعنة الله على الكافرين».