Øَتَّىٰٓ Ø¥Ùذَا بَلَغَ مَغۡرÙبَ ٱلشَّمۡس٠وَجَدَهَا تَغۡرÙب٠ÙÙÙŠ عَيۡن٠ØÙŽÙ…Ùئَةٖ وَوَجَدَ عÙندَهَا قَوۡمٗاۖ Ù‚Ùلۡنَا يَٰذَا ٱلۡقَرۡنَيۡن٠إÙمَّآ Ø£ÙŽÙ† تÙعَذÙّبَ ÙˆÙŽØ¥Ùمَّآ Ø£ÙŽÙ† تَتَّخÙØ°ÙŽ ÙÙيهÙÙ…Û¡ ØÙسۡنٗا
«حتى إذا بلغ مغرب الشمس» موضع غروبها «وجدها تغرب في عين حمئة» ذات حمأة وهي الطين الأسود وغروبها في العين في رأي وإلا فهي أعظم من الدنيا «ووجد عندها» أي العين «قوما» كافرين «قلنا يا ذا القرنين» بإلهام «إما أن تُعذّب» القوم بالقتل «وإما أن تتخذ فيهم حُسنا» بالأسر.