ÙÙŽÙ„ÙŽÙ…Û¡ ÙŠÙŽÙƒÙ ÙŠÙŽÙ†ÙَعÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ø¥ÙيمَٰنÙÙ‡ÙÙ…Û¡ لَمَّا رَأَوۡاْ بَأۡسَنَاۖ سÙنَّتَ ٱللَّه٠ٱلَّتÙÙŠ قَدۡ خَلَتۡ ÙÙÙŠ عÙبَادÙÙ‡ÙÛ¦Û– وَخَسÙرَ Ù‡ÙنَالÙÙƒÙŽ ٱلۡكَٰÙÙرÙونَ
«فلم يكُ ينفعهم إيمانهم لما رأوْا بأسنا سُنَّتَ الله» نصبه على المصدر بفعل مقدِّر من لفظه «التي قد خلت في عباده» في الأمم أن لا ينفعهم الإيمان وقت نزول العذاب «وخسر هنالك الكافرون» تبين خسرانهم لكل أحد وهم خاسرون في كل وقت قبل ذلك.