Ø¥Ùنَّ ٱلَّذÙÙŠ Ùَرَضَ عَلَيۡكَ ٱلۡقÙرۡءَانَ لَرَآدّÙÙƒÙŽ Ø¥Ùلَىٰ مَعَادٖۚ Ù‚ÙÙ„ رَّبّÙيٓ أَعۡلَم٠مَن جَآءَ بÙٱلۡهÙدَىٰ ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ†Û¡ Ù‡ÙÙˆÙŽ ÙÙÙŠ ضَلَٰلٖ مّÙبÙينٖ
«إن الذي فرض عليك القرآن» أنزله «لرادّك إلى معاد» إلى مكة وكان قد اشتاقها «قل ربي أعلم من جاء بالهدى، ومن هو في ضلال مبين» نزل جواباً لقول كفار مكة له: إنك في ضلال، أي فهو الجائي بالهدى، وهم في ضلال وأعلم بمعنى عالم.