وَمَا لَنَا لَا Ù†ÙؤۡمÙن٠بÙٱللَّه٠وَمَا جَآءَنَا Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡØÙŽÙ‚ÙÙ‘ وَنَطۡمَع٠أَن ÙŠÙدۡخÙلَنَا رَبÙّنَا مَعَ ٱلۡقَوۡم٠ٱلصَّٰلÙØÙينَ
«و» قالوا في جواب من عيرهم بالإسلام من اليهود «ما لنا لا نؤمن بالله وما جاءنا من الحق» القرآن أي لا مانع لنا من الإيمان مع وجود مقتضيه «ونطمع» عطف على نؤمن «أن يدخلنا ربُّنا مع القوم الصالحين» المؤمنين الجنة قال تعالى.