ÙˆÙŽØ¥Ùذْ أَخَذْنَا Ù…Ùيثَاقَ بَنÙÙŠ Ø¥ÙسْرَائÙيلَ لاَ تَعْبÙدÙونَ Ø¥Ùلاَّ اللَّهَ وَبÙالْوَالÙدَيْن٠إÙØْسَانًا ÙˆÙŽØ°ÙÙŠ الْقÙرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكÙين٠وَقÙولÙواْ Ù„Ùلنَّاس٠ØÙسْنًا ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ‚ÙيمÙواْ الصَّلاةَ وَآتÙواْ الزَّكَاةَ Ø«ÙÙ…ÙŽÙ‘ تَوَلَّيْتÙمْ Ø¥Ùلاَّ Ù‚ÙŽÙ„Ùيلاً Ù…ÙّنكÙمْ وَأَنتÙÙ… Ù…ÙّعْرÙضÙونَ
«و» اذكر «إذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل» في التوراة وقلنا «لا تعبدون» بالتاء والياء «إلا الله» خبر بمعنى النهي، وقرئ: لا تعبدوا «و» أحسنوا «بالوالدين إحساناً» براً «وذي القربى» القرابة عطف على الوالدين «واليتامى والمساكين وقولوا للناس» قولا «حسناً» من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والصدق في شأن محمد والرفق بهم، وفي قراءة بضم الحاء وسكون السين مصدر وصف به مبالغة «وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة» فقبلتم ذلك «ثم تولَّيتم» أعرضتم عن الوفاء به، فيه التفات عن الغيبة والمراد آباؤهم «إلا قليلا منكم وأنتم معرضون» عنه كآبائكم.