وَأَمَّا ٱلۡغÙلَٰم٠Ùَكَانَ أَبَوَاه٠مÙؤۡمÙÙ†ÙŽÙŠÛ¡Ù†Ù ÙَخَشÙينَآ Ø£ÙŽÙ† ÙŠÙرۡهÙÙ‚ÙŽÙ‡Ùمَا Ø·Ùغۡيَٰنٗا ÙˆÙŽÙƒÙÙۡرٗا
«وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا» فإنه كما في حديث مسلم طبع كافرا ولو عاش لأرهقهما ذلك لمحبتهما له يتبعانه في ذلك.