Ø£ÙŽÙˆÙŽ Ù„ÙŽÙ…Û¡ يَتَÙَكَّرÙواْ ÙÙيٓ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسÙÙ‡ÙÙ…Û— مَّا خَلَقَ ٱللَّه٠ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهÙمَآ Ø¥Ùلَّا بÙٱلۡØَقّ٠وَأَجَلٖ مّÙسَمّٗىۗ ÙˆÙŽØ¥Ùنَّ ÙƒÙŽØ«Ùيرٗا مّÙÙ†ÙŽ ٱلنَّاس٠بÙÙ„Ùقَآيٕ٠رَبّÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ù„ÙŽÙƒÙŽÙ°ÙÙرÙونَ
«أَو لم يتفكروا في أنفسهم» ليرجعوا عن غفلتهم «ما خلق الله السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق وأجلٍ مسمى» لذلك تفنى عند انتهائه وبعد البعث «وإن كثيرا من الناس» أي: كفار مكة «بلقاء ربهم لكافرون» أي لا يؤمنون بالبعث بعد الموت.