أَمَّا ٱلسَّÙÙينَة٠Ùَكَانَتۡ Ù„ÙمَسَٰكÙينَ يَعۡمَلÙونَ ÙÙÙŠ ٱلۡبَØۡر٠ÙَأَرَدتÙÙ‘ Ø£ÙŽÙ†Û¡ أَعÙيبَهَا وَكَانَ وَرَآءَهÙÙ… مَّلÙÙƒÙž ÙŠÙŽØ£Û¡Ø®ÙØ°Ù ÙƒÙÙ„ÙŽÙ‘ سَÙÙينَة٠غَصۡبٗا
«أما السفينة فكانت لمساكين» عشرة «يعملون في البحر» بها مؤاجرة لها طلبا للكسب «فأردت أن أعيبها وكان وراءهم» إذا رجعوا أو أمامهم الآن «ملك» كافر «يأخذ كل سفينة» صالحة «غصبا» نصبه على المصدر المبين لنوع الأخذ.