Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱلَّذÙينَ يَشۡتَرÙونَ بÙعَهۡد٠ٱللَّه٠وَأَيۡمَٰنÙÙ‡ÙÙ…Û¡ ثَمَنٗا Ù‚ÙŽÙ„Ùيلًا Ø£ÙوْلَٰٓئÙÙƒÙŽ لَا خَلَٰقَ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ ÙÙÙŠ ٱلۡأٓخÙرَة٠وَلَا ÙŠÙÙƒÙŽÙ„ÙّمÙÙ‡Ùم٠ٱللَّه٠وَلَا يَنظÙر٠إÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡Ù‡ÙÙ…Û¡ ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ ٱلۡقÙيَٰمَة٠وَلَا ÙŠÙزَكÙّيهÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ عَذَابٌ Ø£ÙŽÙ„Ùيمٞ
ونزل في اليهود لما بدلوا نعت النبي صلى الله عليه وسلم وعهد الله إليهم في التوراة وفيمن حلف كاذبا في دعوى أو في بيع سلعة: «إن الذين يشترون» يستبدلون «بعهد الله» إليهم في الإيمان بالنبي وأداء الأمانة «وأيمانهم» حلفهم به تعالى كاذبين «ثمنا قليلا» من الدنيا «أولئك لا خَلاق» نصيب «لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله» غضبا عليهم «ولا ينظر إليهم» يرحمهم «يوم القيامة ولا يزكِّيهم» يطهرهم «ولهم عذاب أليم» مؤلم.