Ø«ÙÙ…ÙŽÙ‘ قَسَتۡ Ù‚ÙÙ„ÙوبÙÙƒÙÙ… Ù…Ùّنۢ بَعۡد٠ذَٰلÙÙƒÙŽ ÙÙŽÙ‡ÙÙŠÙŽ كَٱلۡØÙجَارَة٠أَوۡ أَشَدÙÙ‘ قَسۡوَةٗۚ ÙˆÙŽØ¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡØÙجَارَة٠لَمَا يَتَÙَجَّر٠مÙنۡه٠ٱلۡأَنۡهَٰرÙÛš ÙˆÙŽØ¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ Ù…Ùنۡهَا لَمَا يَشَّقَّق٠ÙَيَخۡرÙج٠مÙنۡه٠ٱلۡمَآءÙÛš ÙˆÙŽØ¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ Ù…Ùنۡهَا لَمَا يَهۡبÙØ·Ù Ù…ÙÙ†Û¡ خَشۡيَة٠ٱللَّهÙÛ— وَمَا ٱللَّه٠بÙغَٰÙÙل٠عَمَّا تَعۡمَلÙونَ
«ثم قست قلوبكم» أيها اليهود صلبت عن قبول الحق «من بعد ذلك» المذكور من إحياء القتيل وما قبله من الآيات «فهي كالحجارة» في القسوة «أو أشد قسوة» منها «وإن من الحجارة لما يتفجَّر منه الأنهار وإن منها لما يشقق» فيه إدغام التاء في الأصل في الشين «فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط» ينزل من علو إلى أسفل «من خشية الله» وقلوبكم لا تتأثر ولا تلين ولا تخشع «وما الله بغافل عما تعلمون» وإنما يؤخركم لوقتكم وفي قراءة بالتحتانية وفيه التفات عن الخطاب.