يَٰٓأَيّÙهَا ٱلنَّاس٠ضÙرÙبَ Ù…ÙŽØ«ÙŽÙ„Ùž ÙَٱسۡتَمÙعÙواْ Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥Ù“Ûš Ø¥Ùنَّ ٱلَّذÙينَ تَدۡعÙونَ Ù…ÙÙ† دÙون٠ٱللَّه٠لَن يَخۡلÙÙ‚Ùواْ Ø°Ùبَابٗا وَلَو٠ٱجۡتَمَعÙواْ Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥Û– ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† يَسۡلÙبۡهÙم٠ٱلذّÙبَاب٠شَيۡâ€Ù”ٗا لَّا يَسۡتَنقÙØ°Ùوه٠مÙÙ†Û¡Ù‡ÙÛš ضَعÙÙÙŽ ٱلطَّالÙب٠وَٱلۡمَطۡلÙوبÙ
«يا أيها الناس» أي أهل مكة «ضُرب مثل فاستمعوا له» وهو «إن الذين تدعون» تعبدون «من دون الله» أي غيره وهم الأصنام «لن يخلقوا ذباباً» اسم جنس، واحده ذبابة يقع على المذكر والمؤنث «ولو اجتمعوا له» لخلقه «وإن يسلبهم الذباب شيئا» مما عليهم من الطيب والزعفران الملطخين به «لا يستنقذوه» لا يستردوه «منه» لعجزهم، فكيف يعبدون شركاء لله تعالى؟ هذا أمر مستغرب عبر عنه بضرب مثل «ضعف الطالب» العابد «والمطلوب» المعبود.