Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ وَهَاجَرÙواْ وَجَٰهَدÙواْ بÙأَمۡوَٰلÙÙ‡ÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ†ÙÙسÙÙ‡ÙÙ…Û¡ ÙÙÙŠ سَبÙيل٠ٱللَّه٠وَٱلَّذÙينَ ءَاوَواْ وَّنَصَرÙوٓاْ Ø£ÙوْلَٰٓئÙÙƒÙŽ بَعۡضÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙˆÛ¡Ù„Ùيَآء٠بَعۡضٖۚ وَٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙ…Û¡ ÙŠÙهَاجÙرÙواْ مَا Ù„ÙŽÙƒÙÙ… Ù…Ùّن وَلَٰيَتÙÙ‡ÙÙ… Ù…Ùّن Ø´ÙŽÙŠÛ¡Ø¡Ù Øَتَّىٰ ÙŠÙهَاجÙرÙواْۚ ÙˆÙŽØ¥Ùن٠ٱسۡتَنصَرÙوكÙÙ…Û¡ ÙÙÙŠ ٱلدÙّين٠ÙَعَلَيۡكÙم٠ٱلنَّصۡر٠إÙلَّا عَلَىٰ Ù‚ÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙÛ¢ بَيۡنَكÙÙ…Û¡ وَبَيۡنَهÙÙ… Ù…Ùّيثَٰقٞۗ وَٱللَّه٠بÙمَا تَعۡمَلÙونَ بَصÙيرٞ
«إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله» وهم المهاجرون «والذين آوَوْا» النبي صلى الله عليه وسلم «ونصروا» وهم الأنصار «أولئك بعضهم أولياء بعض» في النصرة والإرث «والذين آمنوا ولم يُهاجروا مالكم من ولايَتِهِمْ» بكسر الواو وفتحها «من شيء» فلا إرث بينكم وبينهم ولا نصيب لهم في الغنيمة «حتى يهاجروا» وهذا منسوخ بآخر السورة «وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر» لهم على الكفار «إلا على قوم بينكم وبينهم ميثاق» عهد فلا تنصروهم عليهم وتنقضوا عهدهم «والله بما تعملون بصير».