ÙˆÙŽØ£ÙŽÙˆÛ¡Øَيۡنَآ Ø¥Ùلَىٰٓ Ø£Ùمّ٠مÙوسَىٰٓ Ø£ÙŽÙ†Û¡ أَرۡضÙعÙيهÙÛ– ÙÙŽØ¥Ùذَا Ø®ÙÙۡت٠عَلَيۡه٠ÙÙŽØ£ÙŽÙ„Û¡Ù‚Ùيه٠ÙÙÙŠ ٱلۡيَمّ٠وَلَا تَخَاÙÙÙŠ وَلَا تَØۡزَنÙيٓۖ Ø¥Ùنَّا رَآدّÙوه٠إÙلَيۡك٠وَجَاعÙÙ„Ùوه٠مÙÙ†ÙŽ ٱلۡمÙرۡسَلÙينَ
«وأوحينا» وحي إلهام أو منام «إلى أم موسى» وهو المولود المذكور ولم يشعر بولادته غير أخته «أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليم» البحر أي النيل «ولا تخافي» غرقه «ولا تحزني» لفراقه «إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين» فأرضعته ثلاثة أشهر لا يبكي وخافت عليه فوضعته في تابوت مطليٍّ بالقار من داخل ممهد له فيه وأغلقته وألقته في بحر النيل ليلاً.