Ù‡ÙÙˆÙŽ ٱلَّذÙÙŠ خَلَقَكÙÙ… مّÙÙ† تÙرَابٖ Ø«Ùمَّ Ù…ÙÙ† نّÙØ·Û¡Ùَةٖ Ø«Ùمَّ Ù…ÙÙ†Û¡ عَلَقَةٖ Ø«Ùمَّ ÙŠÙخۡرÙجÙÙƒÙÙ…Û¡ Ø·ÙÙۡلٗا Ø«Ùمَّ Ù„ÙتَبۡلÙغÙوٓاْ Ø£ÙŽØ´ÙدَّكÙÙ…Û¡ Ø«Ùمَّ Ù„ÙتَكÙونÙواْ Ø´ÙÙŠÙوخٗاۚ ÙˆÙŽÙ…ÙنكÙÙ… مَّن ÙŠÙتَوَÙَّىٰ Ù…ÙÙ† قَبۡلÙÛ– ÙˆÙŽÙ„ÙتَبۡلÙغÙوٓاْ أَجَلٗا مّÙسَمّٗى وَلَعَلَّكÙÙ…Û¡ تَعۡقÙÙ„Ùونَ
«هو الذي خلقكم من تراب» بخلق أبيكم آدم منه «ثم من نطفة» منيّ «ثم من علقة» دم غليظ «ثم يخرجكم طفلا» بمعنى أطفالا «ثم» يبقيكم «لتبلغوا أشدكم» تكامل قوتكم من الثلاثين سنة إلى الأربعين «ثم لتكونوا شيوخا» بضم الشين وكسرها «ومنكم من يتوفى من قبل» أي قبل الأشد والشيخوخة، فعل ذلك بكم لتعيشوا «ولتبلغوا أجلا مسمى» وقتا محدودا «ولعلكم تعقلون» دلائل التوحيد فتؤمنون.