وَمَا قَدَرÙواْ ٱللَّهَ Øَقَّ قَدۡرÙÙ‡ÙÛ¦ وَٱلۡأَرۡض٠جَمÙيعٗا قَبۡضَتÙÙ‡ÙÛ¥ ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ ٱلۡقÙيَٰمَة٠وَٱلسَّمَٰوَٰت٠مَطۡوÙيَّٰتÙÛ¢ بÙÙŠÙŽÙ…ÙينÙÙ‡ÙÛ¦Ûš سÙبۡØَٰنَهÙÛ¥ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا ÙŠÙشۡرÙÙƒÙونَ
«وما قدروا الله حق قدره» ما عرفوه حق معرفته، أو ما عظموه حق عظمته حين أشركوا به غيره «والأرض جميعا» حال: أي السبع «قبضته» أي مقبوضة له: أي في ملكه وتصرفه «يوم القيامة والسماوات مطويات» مجموعات «بيمينه» بقدرته «سبحانه وتعالى عما يشركون» معه.