أَلَآ Ø¥Ùنَّ Ù„Ùلَّه٠مَا ÙÙÙŠ ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡضÙÛ– قَدۡ يَعۡلَم٠مَآ أَنتÙÙ…Û¡ عَلَيۡه٠وَيَوۡمَ ÙŠÙرۡجَعÙونَ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡Ù‡Ù ÙÙŽÙŠÙنَبّÙئÙÙ‡ÙÙ… بÙمَا عَمÙÙ„Ùواْۗ وَٱللَّه٠بÙÙƒÙلّ٠شَيۡء٠عَلÙيمÙÛ¢
«ألا إنَّ لله ما في السماوات والأرض» ملكا وخلفا وعبيدا «قد يعلم ما أنتم» أيها المكلفون «عليه» من الإيمان والنفاق «و» يعلم «يوم يرجعون إليه» فيه التفات عن الخطاب إلى من يكون «فينبئهم» فيه «بما عملوا» من الخير والشر «والله لكل شيء» من أعمالهم وغيرها «عليم».