لَّيۡسَ عَلَى ٱلۡأَعۡمَىٰ Øَرَجٞ وَلَا عَلَى ٱلۡأَعۡرَج٠Øَرَجٞ وَلَا عَلَى ٱلۡمَرÙيض٠Øَرَجٞ وَلَا عَلَىٰٓ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسÙÙƒÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙ† تَأۡكÙÙ„Ùواْ Ù…ÙÙ†Û¢ بÙÙŠÙوتÙÙƒÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ بÙÙŠÙوت٠ءَابَآئÙÙƒÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ بÙÙŠÙوت٠أÙمَّهَٰتÙÙƒÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ بÙÙŠÙوت٠إÙخۡوَٰنÙÙƒÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ بÙÙŠÙوت٠أَخَوَٰتÙÙƒÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ بÙÙŠÙوت٠أَعۡمَٰمÙÙƒÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ بÙÙŠÙوت٠عَمَّٰتÙÙƒÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ بÙÙŠÙوت٠أَخۡوَٰلÙÙƒÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ بÙÙŠÙوت٠خَٰلَٰتÙÙƒÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ مَا مَلَكۡتÙÙ… مَّÙَاتÙØÙŽÙ‡ÙÛ¥Ù“ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ صَدÙيقÙÙƒÙÙ…Û¡Ûš لَيۡسَ عَلَيۡكÙÙ…Û¡ جÙنَاØÙŒ Ø£ÙŽÙ† تَأۡكÙÙ„Ùواْ جَمÙيعًا Ø£ÙŽÙˆÛ¡ أَشۡتَاتٗاۚ ÙÙŽØ¥Ùذَا دَخَلۡتÙÙ… بÙÙŠÙوتٗا ÙَسَلّÙÙ…Ùواْ عَلَىٰٓ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسÙÙƒÙÙ…Û¡ تَØÙيَّةٗ مّÙÙ†Û¡ عÙند٠ٱللَّه٠مÙبَٰرَكَةٗ طَيّÙبَةٗۚ كَذَٰلÙÙƒÙŽ ÙŠÙبَيّÙن٠ٱللَّه٠لَكÙم٠ٱلۡأٓيَٰت٠لَعَلَّكÙÙ…Û¡ تَعۡقÙÙ„Ùونَ
«ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج» في مؤاكلة مقابليهمْ «ولا» حرج «على أنفسكم أن تأكلوا من بيوتكم» أولادكم «أو بيوت آبائكم أو بيوت أمهاتكم أو بيوت إخوانكم أو بيوت أخواتكم أو بيوت أعمامكم أو بيوت عماتكم أو بيوت أخوالكم أو بيوت خالاتكم أو ما ملكتم مفاتحه» خزنتموه لغيركم «أو صديقكم» وهو من صدقكم في مودته المعنى يجوز الأكل من بيوت من ذكر وإن لم يحضروا إذا علم رضاهم به «ليس عليكم جناح أن تأكلوا جميعا» مجتمعين «أو أشتاتا» متفرقين جمع شت نزل فيمن تحرج أن يأكل وحده وإذا لم بجد يؤاكله يترك الأكل «فإذا دخلتم بيوتا» لكم لا أهل بها «فسلموا على أنفسكم» قولوا السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين فإن الملائكة ترد عليكم وإن كان بها أهل فسلموا عليهم «تحية» حيا «من عند الله مباركة طيبة» يثاب عليها «كذلك يبيَّن الله لكم الآيات» أي يفضل لكم معالم دينكم «لعلكم تعقلون» لكي تفهموا ذلك.