Ø£ÙŽÙ„ÙŽÙ…Û¡ تَرَ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ ٱلَّذÙينَ يَزۡعÙÙ…Ùونَ أَنَّهÙÙ…Û¡ ءَامَنÙواْ بÙÙ…ÙŽØ¢ Ø£ÙنزÙÙ„ÙŽ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡ÙƒÙŽ ÙˆÙŽÙ…ÙŽØ¢ Ø£ÙنزÙÙ„ÙŽ Ù…ÙÙ† قَبۡلÙÙƒÙŽ ÙŠÙرÙيدÙونَ Ø£ÙŽÙ† يَتَØَاكَمÙوٓاْ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ ٱلطَّٰغÙوت٠وَقَدۡ Ø£ÙÙ…ÙرÙوٓاْ Ø£ÙŽÙ† ÙŠÙŽÙƒÛ¡ÙÙرÙواْ بÙÙ‡ÙÛ¦Û– ÙˆÙŽÙŠÙرÙيد٠ٱلشَّيۡطَٰن٠أَن ÙŠÙضÙلَّهÙÙ…Û¡ ضَلَٰلَۢا بَعÙيدٗا
ونزل لما اختصم يهودي ومنافق فدعا المنافق إلى كعب بن الأشرف ليحكم بينهما ودعا اليهودي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأتياه فقضى لليهودي فلم يرض المنافق وأتيا عمر فذكر اليهودي ذلك فقال للمنافق أكذلك فقال نعم فقتله «ألم ترَ إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أُنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت» الكثير الطغيان وهو كعب بن الأشرف «وقد أمروا أن يكفروا به» ولا يوالوه «ويريد الشيطان أن يضلَّهم ضلالا بعيدا» عن الحق.