أَمَّنۡ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡضَ وَأَنزَلَ Ù„ÙŽÙƒÙÙ… مّÙÙ†ÙŽ ٱلسَّمَآء٠مَآءٗ Ùَأَنۢبَتۡنَا بÙÙ‡ÙÛ¦ ØَدَآئÙÙ‚ÙŽ ذَاتَ بَهۡجَةٖ مَّا كَانَ Ù„ÙŽÙƒÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙ† تÙنۢبÙتÙواْ شَجَرَهَآۗ Ø£ÙŽØ¡Ùلَٰهٞ مَّعَ ٱللَّهÙÛš بَلۡ Ù‡ÙÙ…Û¡ Ù‚ÙŽÙˆÛ¡Ù…Ùž يَعۡدÙÙ„Ùونَ
«أمَّن خلق السماوات والأرض وأنزل لكم من السماء ماءً فأنبتنا» فيه التفتات من الغيبة إلى التكلم «به حدائق» جمع حديقة وهو البستان المحوط «ذات بهجةِ» حُسن «ما كان لكم أن تنبتوا شجرها» لعدم قدرتكم عليه «أإلهٌ» بتحقيق الهمزتين وتسهيل الثانية وإدخال ألف بينهما على الوجهين في مواضعه السبعة «مع الله» أعانه على ذلك أي ليس معه إله «بل هم قوم يعدلون» يشركون بالله غيره.