ÙˆÙŽØ¥ÙØ°Û¡ Ù‚Ùلۡنَا Ù„ÙŽÙƒÙŽ Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ رَبَّكَ Ø£ÙŽØَاطَ بÙٱلنَّاسÙÛš وَمَا جَعَلۡنَا ٱلرÙّءۡيَا ٱلَّتÙيٓ أَرَيۡنَٰكَ Ø¥Ùلَّا ÙÙتۡنَةٗ Ù„Ùّلنَّاس٠وَٱلشَّجَرَةَ ٱلۡمَلۡعÙونَةَ ÙÙÙŠ ٱلۡقÙرۡءَانÙÛš ÙˆÙŽÙ†ÙخَوÙÙ‘ÙÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ùَمَا يَزÙيدÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَّا Ø·Ùغۡيَٰنٗا كَبÙيرٗا
«و» اذكر «إذ قلنا لك إن ربك أحاط بالناس» علما وقدرة فهم في قبضته فبلّغهم ولا تخف أحدا فهو يعصمك منهم «وما جعلنا الرؤيا التي أريناك» عيانا ليلة الإسراء «إلا فتنة للناس» أهل مكة إذ كذبوا بها وارتد بعضهم لما أخبرهم بها «والشجرة الملعونة في القرآن» هي الزقوم التي تنبت في أصل الجحيم جعلناها فتنة لهم إذ قالوا: النار تحرق الشجر فكيف تنبته «ونخوفهم» بها «فما يزيدهم» تخويفنا «إلا طغيانا كبيرا».