يَٰٓأَيّÙهَا ٱلنَّبÙيّ٠قÙÙ„ لّÙأَزۡوَٰجÙÙƒÙŽ وَبَنَاتÙÙƒÙŽ ÙˆÙŽÙ†Ùسَآء٠ٱلۡمÙؤۡمÙÙ†Ùينَ ÙŠÙدۡنÙينَ عَلَيۡهÙنَّ Ù…ÙÙ† جَلَٰبÙيبÙÙ‡Ùنَّۚ ذَٰلÙÙƒÙŽ أَدۡنَىٰٓ Ø£ÙŽÙ† ÙŠÙعۡرَÙÛ¡Ù†ÙŽ Ùَلَا ÙŠÙؤۡذَيۡنَۗ وَكَانَ ٱللَّه٠غَÙÙورٗا رَّØÙيمٗا
«يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن» جمع جلباب وهي الملاءة التي تشتمل بها المرأة، أي يرخين بعضها على الوجوه إذا خرجن لحاجتهن إلا عينا واحدة «ذلك أدنى» أقرب إلى «أن يعرفن» بأنهن حرائر «فلا يؤذين» بالتعرض لهن بخلاف الإماء فلا يغطين وجوههن، فكان المنافقون يتعرضون لهم «وكان الله غفورا» لما سلف منهن من ترك الستر «رحيما» بهن إذ سترهن.