ÙˆÙŽÙ‡ÙÙˆÙŽ ٱلَّذÙÙŠ ÙŠÙرۡسÙل٠ٱلرÙّيَٰØÙŽ بÙشۡرَۢا بَيۡنَ يَدَيۡ رَØۡمَتÙÙ‡ÙÛ¦Û– Øَتَّىٰٓ Ø¥ÙØ°ÙŽØ¢ أَقَلَّتۡ سَØَابٗا Ø«Ùقَالٗا سÙقۡنَٰه٠لÙبَلَدٖ مَّيÙّتٖ Ùَأَنزَلۡنَا بÙه٠ٱلۡمَآءَ Ùَأَخۡرَجۡنَا بÙÙ‡ÙÛ¦ Ù…ÙÙ† ÙƒÙÙ„ÙÙ‘ ٱلثَّمَرَٰتÙÛš كَذَٰلÙÙƒÙŽ Ù†ÙخۡرÙج٠ٱلۡمَوۡتَىٰ لَعَلَّكÙÙ…Û¡ تَذَكَّرÙونَ
«وهو الذي يرسل الرياح نُشُرا بين يدي رحمته» أي متفرقة قدام المطر، وفي قراءة سكون الشين تخفيفا، وفي أخرى بسكونها وفتح النون مصدرا، وفي أخرى بسكونها وضم الموحدة بدل النون: أي مبشرا ومفرد الأولى نشور كرسول والأخيرة بشير «حتى إذا أقلت» حملت الرياح «سحابا ثقالا» بالمطر «سقناه» أي السحاب وفيه التفات عن الغيبة «لبلد ميت» لا نبات به أي لإحيائها «فأنزلنا به» بالبلد «الماء فأخرجنا به» بالماء «من كل الثمرات كذلك» الإخراج «نخرج الموتى» من قبورهم بالإحياء «لعلكم تذكرون» فتؤمنون.