لَخَلۡق٠ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡض٠أَكۡبَر٠مÙÙ†Û¡ خَلۡق٠ٱلنَّاس٠وَلَٰكÙنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاس٠لَا يَعۡلَمÙونَ
«لخلق السماوات والأرض» ابتداءً «أكبر من خلق الناس» مرة ثانية، وهي الإعادة «ولكن أكثر الناس» أي كفار مكة «لا يعلمون» ذلك فهم كالأعمى، ومن يعلمه كالبصير.