وَقَالÙوٓاْ Ø¥ÙÙ† نَّتَّبÙع٠ٱلۡهÙدَىٰ مَعَكَ Ù†ÙتَخَطَّÙÛ¡ Ù…ÙÙ†Û¡ أَرۡضÙنَآۚ Ø£ÙŽÙˆÙŽ Ù„ÙŽÙ…Û¡ Ù†ÙمَكّÙÙ† لَّهÙÙ…Û¡ Øَرَمًا ءَامÙنٗا ÙŠÙجۡبَىٰٓ Ø¥Ùلَيۡه٠ثَمَرَٰت٠كÙلّ٠شَيۡءٖ رّÙزۡقٗا مّÙÙ† لَّدÙنَّا وَلَٰكÙنَّ أَكۡثَرَهÙÙ…Û¡ لَا يَعۡلَمÙونَ
«وقالوا» قومه «إن نتبع الهدى معك نتخطف من أرضنا» ننتزع منها بسرعة قال تعالى «أَو لمْ نمكن لهم حرما آمنا» يأمنون فيه من الإغارة والقتل الواقعين من بعض العرب على بعض «تجبى» بالفوقانية والتحتانية «إليه ثمرات كل شيء» من كل أوب «رزقا» لهم «من لدنا» عندنا «ولكن أكثرهم لا يعلمون» أن ما نقوله حق.