وَظَلَّلۡنَا عَلَيۡكÙم٠ٱلۡغَمَامَ وَأَنزَلۡنَا عَلَيۡكÙم٠ٱلۡمَنَّ وَٱلسَّلۡوَىٰۖ ÙƒÙÙ„Ùواْ Ù…ÙÙ† Ø·ÙŽÙŠÙّبَٰت٠مَا رَزَقۡنَٰكÙÙ…Û¡Ûš وَمَا ظَلَمÙونَا وَلَٰكÙÙ† كَانÙوٓاْ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسَهÙÙ…Û¡ يَظۡلÙÙ…Ùونَ
«وظلَّلنا عليكم الغمام» سترناكم بالسحاب الرقيق من حر الشمس في التيه «وأنزلنا عليكم» فيه «المن والسلوى» هما الترنجبين والطير السماني بتخفيف الميم والقصر، وقلنا: «كلوا من طيبات ما رزقناكم» ولا تدَّخروا، فكفروا النعمة وادخروا فقطع عنهم «وما ظلمونا» بذلك «ولكن كانوا أنفسهم يظلمون» لأن وباله عليهم.