Ø£ÙŽÙ…Û¡ ÙŠÙŽØۡسÙدÙونَ ٱلنَّاسَ عَلَىٰ Ù…ÙŽØ¢ ءَاتَىٰهÙم٠ٱللَّه٠مÙÙ† ÙَضۡلÙÙ‡ÙÛ¦Û– Ùَقَدۡ ءَاتَيۡنَآ ءَالَ Ø¥ÙبۡرَٰهÙيمَ ٱلۡكÙتَٰبَ وَٱلۡØÙÙƒÛ¡Ù…ÙŽØ©ÙŽ وَءَاتَيۡنَٰهÙÙ… Ù…Ùّلۡكًا عَظÙيمٗا
«أم» بل «يحسدون الناس» أي النبي صلى الله عليه وسلم «على ما آتاهم الله من فضله» من النبوة وكثرة النساء، أي يتمنون زواله عنه ويقولون لو كان نبيا لاشتغل عن النساء «فقد آتينا آل إبراهيم» جده كموسى وداود وسليمان «الكتاب والحكمة» والنبوة «وآتيناهم ملكا عظيما» فكان لداود تسع وتسعون امرأة ولسليمان ألف ما بين حُرَّةِ وسرية.