ÙˆÙŽØÙيلَ بَيۡنَهÙÙ…Û¡ وَبَيۡنَ مَا يَشۡتَهÙونَ كَمَا ÙÙعÙÙ„ÙŽ بÙأَشۡيَاعÙÙ‡ÙÙ… مّÙÙ† قَبۡلÙÛš Ø¥ÙنَّهÙÙ…Û¡ كَانÙواْ ÙÙÙŠ شَكّٖ مّÙرÙيبÙÛ¢
«وحيلَ بينهم وبين ما يشتهون» من الإيمان، أي قبوله «كما فُعل بأشياعهم» أشباههم في الكفر «من قبل» أي قبلهم «إنهم كانوا في شك مريب» موقع في الريبة لهم فيما آمنوا به الآن ولم يعتدوّا بدلائله في الدنيا.