Ù‡ÙŽÙ„Û¡ يَنظÙرÙونَ Ø¥Ùلَّا تَأۡوÙيلَهÙÛ¥Ûš ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ يَأۡتÙÙŠ تَأۡوÙيلÙÙ‡ÙÛ¥ ÙŠÙŽÙ‚Ùول٠ٱلَّذÙينَ نَسÙوه٠مÙÙ† قَبۡل٠قَدۡ جَآءَتۡ رÙسÙل٠رَبÙّنَا بÙٱلۡØÙŽÙ‚ÙÙ‘ ÙÙŽÙ‡ÙŽÙ„ لَّنَا Ù…ÙÙ† Ø´ÙÙَعَآءَ ÙÙŽÙŠÙŽØ´Û¡ÙَعÙواْ Ù„ÙŽÙ†ÙŽØ¢ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ Ù†ÙرَدÙÙ‘ Ùَنَعۡمَلَ غَيۡرَ ٱلَّذÙÙŠ ÙƒÙنَّا نَعۡمَلÙÛš قَدۡ خَسÙرÙوٓاْ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسَهÙÙ…Û¡ وَضَلَّ عَنۡهÙÙ… مَّا كَانÙواْ ÙŠÙŽÙۡتَرÙونَ
«هل ينظرون» ما ينتظرون «إلا تأويله» عاقبة ما فيه «يوم يأتي تأويله» هو يوم القيامة «يقول الذين نسوه من قبل» تركوا الإيمان به «قد جاءت رسل ربنا بالحق فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا أو» هل «نُرد» إلى الدنيا «فنعمل غير الذي كنا نعمل» نوحِّد الله ونترك الشرك، فيقال لهم: لا، قال تعالى: «قد خسروا أنفسهم» إذ صاروا إلى الهلاك «وضلّ» ذهب «عنهم ما كانوا يفترون» من دعوى الشريك.