وَكَذَٰلÙÙƒÙŽ Ø£ÙŽÙˆÛ¡Øَيۡنَآ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡ÙƒÙŽ رÙÙˆØٗا مّÙÙ†Û¡ أَمۡرÙنَاۚ مَا ÙƒÙنتَ تَدۡرÙÙŠ مَا ٱلۡكÙتَٰب٠وَلَا ٱلۡإÙيمَٰن٠وَلَٰكÙÙ† جَعَلۡنَٰه٠نÙورٗا نَّهۡدÙÙŠ بÙÙ‡ÙÛ¦ Ù…ÙŽÙ† نَّشَآء٠مÙÙ†Û¡ عÙبَادÙنَاۚ ÙˆÙŽØ¥Ùنَّكَ لَتَهۡدÙيٓ Ø¥Ùلَىٰ صÙرَٰطٖ مّÙسۡتَقÙيمٖ
«وكذلك» أي مثل إيحائنا إلى غيرك من الرسل «أوحينا إليك» يا محمد «روحاً» هو القرآن به تحيا القلوب «من أمرنا» الذي نوحيه إليك «ما كنت تدري» تعرف قبل الوحي إليك «ما الكتاب» القرآن «ولا الإيمان» أي شرائعه ومعالمه والنفي معلق للفعل عن العمل وما بعده سد مسد المفعولين «ولكن جعلناه» أي الروح أو الكتاب «نوراً نهدي به من نشاء من عبادنا وإنك لتهدي» تدعو بالوحي إليك «إلى صراط» طريق «مستقيم» دين الإسلام.