Ø£ÙŽÙˆÛ¡ خَلۡقٗا Ù…Ùّمَّا يَكۡبÙر٠ÙÙÙŠ صÙدÙورÙÙƒÙÙ…Û¡Ûš ÙَسَيَقÙولÙونَ Ù…ÙŽÙ† ÙŠÙعÙيدÙنَاۖ Ù‚Ùل٠ٱلَّذÙÙŠ ÙَطَرَكÙÙ…Û¡ أَوَّلَ مَرَّةٖۚ ÙَسَيÙنۡغÙضÙونَ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡ÙƒÙŽ رÙØ¡ÙوسَهÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽÙŠÙŽÙ‚ÙولÙونَ مَتَىٰ Ù‡ÙÙˆÙŽÛ– Ù‚ÙÙ„Û¡ عَسَىٰٓ Ø£ÙŽÙ† ÙŠÙŽÙƒÙونَ قَرÙيبٗا
«أو خلقا مما يكبر في صدوركم» يعظم عن قبول الحياة فضلا عن العظام والرفات فلا بد من إيجاد الروح فيكم «فسيقولون من يعيدنا» إلى الحياة «قل الذي فطركم» خلقكم «أول مرة» ولم تكونوا شيئا لأن القادر على البدء قادر على الإعادة بل هي أهون «فسينغضون» يحركون «إليك رءوسهم» تعجبا «ويقولون» استهزاء «متى هو» أي البعث «قل عسى أن يكون قريبا».