ÙˆÙŽÙ…ÙصَدÙّقٗا Ù„Ùّمَا بَيۡنَ يَدَيَّ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلتَّوۡرَىٰة٠وَلÙØ£ÙØÙÙ„ÙŽÙ‘ Ù„ÙŽÙƒÙÙ… بَعۡضَ ٱلَّذÙÙŠ ØÙرÙّمَ عَلَيۡكÙÙ…Û¡Ûš وَجÙئۡتÙÙƒÙÙ… بÙâ€ÙŽÙ”ايَةٖ Ù…Ùّن رَّبÙّكÙÙ…Û¡ ÙَٱتَّقÙواْ ٱللَّهَ ÙˆÙŽØ£ÙŽØ·ÙيعÙونÙ
«و» جئتكم «مصدقاً لما بين يدي» قبلي «من التوراة ولأحلَّ لكم بعض الذي حرم عليكم» فيها فأحل لهم من السمك والطير مالا صيصة له وقيل أحل الجميع فبعض بمعنى كل «وجئتكم بآية من ربكم» كرره تأكيدا وليبنى عليه «فاتقوا الله وأطيعون» فيما آمركم به توحيد الله وطاعته.