ٱدۡعÙوهÙÙ…Û¡ Ù„ÙأٓبَآئÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ù‡ÙÙˆÙŽ أَقۡسَط٠عÙندَ ٱللَّهÙÛš ÙÙŽØ¥ÙÙ† لَّمۡ تَعۡلَمÙوٓاْ ءَابَآءَهÙÙ…Û¡ ÙÙŽØ¥ÙخۡوَٰنÙÙƒÙÙ…Û¡ ÙÙÙŠ ٱلدّÙين٠وَمَوَٰلÙيكÙÙ…Û¡Ûš وَلَيۡسَ عَلَيۡكÙÙ…Û¡ جÙنَاØÙž ÙÙيمَآ أَخۡطَأۡتÙÙ… بÙÙ‡ÙÛ¦ وَلَٰكÙÙ† مَّا تَعَمَّدَتۡ Ù‚ÙÙ„ÙوبÙÙƒÙÙ…Û¡Ûš وَكَانَ ٱللَّه٠غَÙÙورٗا رَّØÙيمًا
لكن «ادعوهم لآبائهم هو أقسطُ» أعدل «عند الله، فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانكم في الدين ومواليكم» بنو عمكم «وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به» في ذلك «ولكن» في «ما تعمدت قلوبكم» فيه أي بعد النهي «وكان الله غفورا» لما كان من قولكم قبل النهي «رحيما» بكم في ذلك.