وَمَا Ù†ÙرÙيهÙÙ… مّÙÙ†Û¡ ءَايَة٠إÙلَّا Ù‡ÙÙŠÙŽ أَكۡبَر٠مÙÙ†Û¡ Ø£ÙخۡتÙهَاۖ وَأَخَذۡنَٰهÙÙ… بÙٱلۡعَذَاب٠لَعَلَّهÙÙ…Û¡ يَرۡجÙعÙونَ
«وما نريهم من آية» من آيات العذاب كالطوفان، وهو ماء دخل بيوتهم ووصل إلى حلوق الجالسين سبعة أيام، والجراد «إلا هي أكبر من أختها» قرينتها التي قبلها «وأخذناهم بالعذاب لعلهم يرجعون» عن الكفر.