يَٰٓأَيÙّهَا ٱلَّذÙينَ Ø£ÙوتÙواْ ٱلۡكÙتَٰبَ ءَامÙÙ†Ùواْ بÙمَا نَزَّلۡنَا Ù…ÙصَدÙّقٗا Ù„Ùّمَا مَعَكÙÙ… Ù…Ùّن قَبۡل٠أَن نَّطۡمÙسَ ÙˆÙجÙوهٗا ÙَنَرÙدَّهَا عَلَىٰٓ أَدۡبَارÙÙ‡ÙŽØ¢ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ نَلۡعَنَهÙÙ…Û¡ كَمَا لَعَنَّآ أَصۡØَٰبَ ٱلسَّبۡتÙÛš وَكَانَ أَمۡر٠ٱللَّه٠مَÙۡعÙولًا
«يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزّلنا» من القرآن «مصدّقا لما معكم» من التوراة «من قبل أن نطمس وجوها» نمحو ما فيها من العين والأنف والحاجب «فنردها على أدبارها» فنجعلها كالأقفاء لوحا واحدا «أو نلعنهم» نمسخهم قردة «كما لعنَّا» مسخنا «أصحاب السبت» منهم «وكان أمر الله» قضاؤه «مفعولا» ولما نزلت أسلم عبد الله بن سلام فقيل كان وعيدا بشرط فلما أسلم به ببعضهم رفع وقيل يكون طمس ومسح قبل قيام الساعة.