وَيَسۡتَعۡجÙÙ„Ùونَكَ بÙٱلۡعَذَاب٠وَلَن ÙŠÙخۡلÙÙÙŽ ٱللَّه٠وَعۡدَهÙÛ¥Ûš ÙˆÙŽØ¥Ùنَّ يَوۡمًا عÙندَ رَبّÙÙƒÙŽ ÙƒÙŽØ£ÙŽÙ„Û¡Ù٠سَنَةٖ مّÙمَّا تَعÙدّÙونَ
«ويستعجلونك بالعذاب ولن يخلف الله وعده» بإنزال العذاب فأنزله يوم بدر «وإنَّ يوما عند ربك» من أيام الآخرة بسبب العذاب «كألف سنة مما تعدون» بالتاء والياء في الدنيا.