Ù†ÙŽÙ‘Øۡن٠أَعۡلَم٠بÙمَا يَسۡتَمÙعÙونَ بÙÙ‡ÙÛ¦Ù“ Ø¥ÙØ°Û¡ يَسۡتَمÙعÙونَ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡ÙƒÙŽ ÙˆÙŽØ¥ÙØ°Û¡ Ù‡ÙÙ…Û¡ نَجۡوَىٰٓ Ø¥ÙØ°Û¡ ÙŠÙŽÙ‚Ùول٠ٱلظَّٰلÙÙ…Ùونَ Ø¥ÙÙ† تَتَّبÙعÙونَ Ø¥Ùلَّا رَجÙلٗا مَّسۡØÙورًا
«نحن أعلم بما يستمعون به» بسببه من الهزء «إذ يستمعون إليك» قراءتك «وإذ هم نجوى» يتناجون بينهم أي يتحدثون «إذ» بدل من إذ قبله «يقول الظالمون» في تناجيهم «إن» ما «تتبعون إلا رجلاً مسحورا» مخدوعا مغلوبا على عقله. قال تعالى: