ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙˆÛ¡ ÙŠÙؤَاخÙذ٠ٱللَّه٠ٱلنَّاسَ بÙمَا كَسَبÙواْ مَا تَرَكَ عَلَىٰ ظَهۡرÙهَا Ù…ÙÙ† دَآبَّةٖ وَلَٰكÙÙ† ÙŠÙؤَخّÙرÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَىٰٓ أَجَلٖ مّÙسَمّٗىۖ ÙÙŽØ¥Ùذَا جَآءَ أَجَلÙÙ‡ÙÙ…Û¡ ÙÙŽØ¥Ùنَّ ٱللَّهَ كَانَ بÙعÙبَادÙÙ‡ÙÛ¦ بَصÙيرَۢا
«ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا» من المعاصي «ما ترك على ظهرها» أي الأرض «من دابة» نسمة تدبّ عليها «ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى» أي يوم القيامة «فإذا جاء أجلهم فإن الله كان بعباده بصيرا» فيجازيهم على أعمالهم، بإثابة المؤمنين وعقاب الكافرين.