Ù„ÙŽÙˆÛ¡ كَانَ عَرَضٗا قَرÙيبٗا وَسَÙَرٗا قَاصÙدٗا لَّٱتَّبَعÙوكَ وَلَٰكÙÙ†Û¢ بَعÙدَتۡ عَلَيۡهÙم٠ٱلشÙّقَّةÙÛš وَسَيَØÛ¡Ù„ÙÙÙونَ بÙٱللَّه٠لَو٠ٱسۡتَطَعۡنَا لَخَرَجۡنَا مَعَكÙÙ…Û¡ ÙŠÙÙ‡Û¡Ù„ÙÙƒÙونَ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسَهÙÙ…Û¡ وَٱللَّه٠يَعۡلَم٠إÙنَّهÙÙ…Û¡ لَكَٰذÙبÙونَ
ونزل في المنافقين الذين تخلفوا «لو كان» ما دعوتهم إليه «عرضا» متاعا من الدنيا «قريبا» سهل المأخذ «وسفرا قاصدا» وسطا «لاتَّبعوك» طلبا للغنيمة «ولكن بعدت عليهم الشُّقَّةُ» المسافة فتخلفوا «وسيحلفون بالله» إذا رجعتم إليهم «لو استطعنا» الخروج «لخرجنا معكم يهلكون أنفسهم» بالحلف الكاذب «والله يعلم إنهم لكاذبون» في قولهم ذلك.