Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱلَّذÙينَ كَذَّبÙواْ بÙâ€ÙŽÙ”ايَٰتÙنَا وَٱسۡتَكۡبَرÙواْ عَنۡهَا لَا تÙÙَتَّØÙ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ أَبۡوَٰب٠ٱلسَّمَآء٠وَلَا يَدۡخÙÙ„Ùونَ ٱلۡجَنَّةَ Øَتَّىٰ ÙŠÙŽÙ„Ùجَ ٱلۡجَمَل٠ÙÙÙŠ سَمÙÙ‘ ٱلۡخÙيَاطÙÛš وَكَذَٰلÙÙƒÙŽ نَجۡزÙÙŠ ٱلۡمÙجۡرÙÙ…Ùينَ
«إن الذين كذبوا بآياتنا واستكبروا» تكبروا «عنها» فلم يؤمنوا بها «لا تفتَّح لهم أبواب السماء» إذا عرج بأرواحهم إليها بعد الموت فيهبط بها إلى سجين بخلاف المؤمن فتفتح له ويصعد بروحه إلى السماء السابعة كما ورد في حديث «ولا يدخلون الجنة حتى يلج» يدخل «الجمل في سمِّ الخياط» ثقب الإبرة وهو غير ممكن فكذا دخولهم «وكذلك» الجزاء «نجزي المجرمين» بالكفر.