Ø¥Ùنَّ ٱلَّذÙينَ ÙŠÙÙ„Û¡ØÙدÙونَ ÙÙيٓ ءَايَٰتÙنَا لَا يَخۡÙÙŽÙˆÛ¡Ù†ÙŽ عَلَيۡنَآۗ Ø£ÙŽÙÙŽÙ…ÙŽÙ† ÙŠÙلۡقَىٰ ÙÙÙŠ ٱلنَّار٠خَيۡرٌ Ø£ÙŽÙ… مَّن يَأۡتÙيٓ ءَامÙنٗا ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ ٱلۡقÙيَٰمَةÙÛš ٱعۡمَلÙواْ مَا Ø´ÙئۡتÙÙ…Û¡ Ø¥ÙنَّهÙÛ¥ بÙمَا تَعۡمَلÙونَ بَصÙيرٌ
«إن الذين يلحدون» من ألحد ولحد «في آياتنا» القرآن بالتكذيب «لا يخفون علينا» فنجازيهم «أفمن يُلقى في النار خير أم من يأتي آمناً يوم القيامة اعملوا ما شئتم إنه بما تعملون بصير» تهديد لهم.