ٱلَّذÙينَ Ø£ÙخۡرÙجÙواْ Ù…ÙÙ† دÙيَٰرÙÙ‡ÙÙ… بÙغَيۡر٠Øَقّ٠إÙلَّآ Ø£ÙŽÙ† ÙŠÙŽÙ‚ÙولÙواْ رَبّÙنَا ٱللَّهÙÛ— وَلَوۡلَا دَÙۡع٠ٱللَّه٠ٱلنَّاسَ بَعۡضَهÙÙ… بÙبَعۡضٖ لَّهÙدّÙمَتۡ صَوَٰمÙع٠وَبÙيَعٞ وَصَلَوَٰتٞ وَمَسَٰجÙد٠يÙذۡكَر٠ÙÙيهَا ٱسۡم٠ٱللَّه٠كَثÙيرٗاۗ وَلَيَنصÙرَنَّ ٱللَّه٠مَن يَنصÙرÙÙ‡ÙÛ¥Ù“Ûš Ø¥Ùنَّ ٱللَّهَ Ù„ÙŽÙ‚ÙŽÙˆÙيٌّ عَزÙيزٌ
هم «الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق» في الإخراج، ما أخرجوا «إلا أن يقولوا» أي بقولهم «ربنا الله» وحده وهذا القول حق فالإخراج به إخراج بغير حق «ولولا دفع الله الناس بعضهم» بدل بعض من الناس «ببعض لهدمت» بالتشديد للتكثير وبالتخفيف «صوامع» للرهبان «وبيع» كنائس للنصارى «وصلوات» كنائس لليهود بالعبرانية «ومساجد» للمسلمين «يذكر فيها» أي المواضع المذكورة «اسم الله كثيرا» وتنقطع العبادات بخرابها «ولينصرن الله من ينصره» أي ينصر دينه «إن الله لقويٌ» على خلقه «عزيز» منيع في سلطانه وقدرته.